Thursday, May 28, 2009

Mr. BookBurner

Mr. BookBurner apologized.

 

Cheer up. No more book burning.

Yes, he won't torch books anymore.

Wait. Wait.

Little correction. BookBurnner apologized for what he said about burning Israeli books only. He still strongly believes in burning all other books.

He will stop burning Israeli books only, your books, especially if they upset the Master Mummy will be burned, and why not, he might barbequed the authors too.

 

So, The Master Mummy was able to convince the sweet and gentle BeBe to accept the nomination of Mr. BookBurner to the post of Secretary General of the UNESCO. And since we all know about the negotiating and convincing skills of Master Mummy, we can understand how fast BeBe approved to support, or at least stopped objecting the nomination of BookBurner to this post. 

But, as usual, One Eye has a different version of the story. Master Mummy showed BeBe footage of Mr. BookBurner in full combat gear, bombing, burning, and destroying singlehandedly 3 tunnels on Gaza border. One of these tunnels had 3 trucks load of school books and stationary. The footage showed how ecstatic Mr. BookBurner was then. His ecstatic mood was immediately digitally transmitted to Mr. Master Mummy and BeBe. Some sources even declared, on condition of annonyminty, that they saw tears in BeBe's eyes when he left the screening room, although BeBe tried to deny it and said it was due to malicious Arabic or Persian sand in the air.

 

Congratulations, O Arab Nation. You will have a new voice supporting your causes on the international scene with the same strength like Mr. Baradhei in IAEA did.

 

Oh Joy, oh Joy.

 

Wednesday, May 27, 2009

Flash Back

 

 

أنا لا احب سماحة الشيخ الدكتور  محمد رشيد راغب قباني مفتي الجمهورية اللبنانية (أولاً).

نعم ، لا أحب هذا الرجل.

لا يوجد سبب طائفي ، مذهبي ، فقهي ،  او خلاف شخصي بين سماحته و بيني. كل ما هنالك أني لم أستلطفه منذ أن ظهر على الساحة علناً خلفاً للمفتي الشهيد حسن خالد. و السبب هو بإعتقادي أن سماحته لا يتمتع بالجاذبية (الكاريزما) التي يجب يتمتع بها من يتبوأ أي من المناصب الكثيرة في لبنان ، من أعلى المناصب نزولاً حتى لو كان منصب شبيح زاروب ، مروراً بمناصب رجال الدين من مختلف الملل و النحل و الطوائف و المذاهب.

 

بغض النظر عن شعوري الشخصي نحو سماحته ، لا يمكني إلا أن أقر له بأنه يستحق أجره (الدنيوي ) فهو كموظف يقوم بواجب الدفاع عن رئيسه المباشر خير دفاع. إذ أنه لا يستطيع أحدهم أن يعطس بإتجاه السراي دون أن يتنطح سماحته و يؤنب (بدل أن يشمت) العاطس و يذكره بأن  المسلمون السنة، قد ضاقوا ذرعاً بالتجاوزات والانتهاكات. لكن سماحته لم يسمع التسجيل المهرب للنائب وليد جنبلاط. هذا التسجيل الذي هز لبنان من الناقورة إلى النهر الكبير لم يسمع في دار الفتوى أو قريطم أو السراي. و لماذا يهتز سماحته؟ فساكن السراي لا يعنيه هجوم جنبلاط على أهل السنة ، و لا ساكن قريطم. لا يهمني هنا استهزاء جنبلاط بالقدرات القتالية للسنة ، و لكن ألا يعتقد سماحته أن هجوم وليد بك و تحريضه على أصحاب اللحى – حليقي الشوارب يستأهل و لو عتب بسيط؟ ألا يظن سماحنه أن هؤلاء من طائفته؟ ألا يظن سماحنه أن أصحاب اللحى – حليقي الشوارب من الناحية الشرعية (و على ما أظن أن الأمور الشرعية هي وظيفة  المفتي في لبنان) أكثر سنية من فؤاد و سعد و غنوة؟

 

و على سيرة غنوة ،

 

What a parliament we are gonna have without Ghenwa!!!!

Tuesday, May 26, 2009

so what if it was -5 outside??



never mind the scaffolding. Just go inside and taste one of the yummmmiest ice cream ever.  

whenever you find yourself in rue sainte croix, Paris 4, take my word for it, go in, and try it. Hey, even if it's freezing outside.

Monday, May 25, 2009

Global Exploitation

So, the civilized white man also exploits the workers.

I was almost convinced that exploitation was just a thing related to Dubai. Is this an isolated case?  

Sunday, May 24, 2009

إقتراح بتعديل الدستور

مقدمة الدستور  

الفقرة ج - لبنان جمهورية ديمقراطية برلمانية، تقوم على احترام
الحريات العامة وفي طليعتها حرية الرأي والمعتقد، وعلى العدالة الاجتماعية والمساواة في الحقوق والواجبات بين جميع المواطنين دون تمايز أو تفضيل.

أما التعديل المقترح فهو زيادة كلمة واحدة لتصبح كالآتي:

الفقرة ج - لبنان جمهورية ديمقراطية برلمانية، تقوم على احترام الحريات العامة وفي طليعتها حرية الرأي والمعتقد، وعلى العدالة الاجتماعية والمساواة في الحقوق والواجبات و العمالة بين جميع المواطنين دون تمايز أو تفضيل.

قد يقول البعض أن هذا دفاعا عن العملاء، و أنا أقول نعم، دفاعاً عن العملاء.

إذ أنه لا يمكن في بلد العدالة الاجتماعية والمساواة في الحقوق والواجبات أن يصل عميلان إلى رئاسة الجمهورية ويصبح عملاء آخرون وزراء و نواب و عفى الله عما مضى ، و من ثم تقوم الدولة بإعتقال المواطنين الآن بتهمة العمالة.

منذ متى أصبح الإتصال بالإسرائيلي جريمة يعاقب عليها القانون في لبنان؟ إذا كانت جريمة فماذا يفعل جوزيف ابو خليل خارج السجن؟

هل من العدل المطالبة بالإقتصاص من هؤلاء العملاء و إطلاق أسماء كميل شمعون و بيار الجميل (الجد) على الشوارع و المنشآت الرياضية؟ 
هل عمالة بشير الجميل و أمين الجميل حلال و عمالة أديب العلم و ناصر نادر حرام؟
هل لقاء زياد الحمصي نائب رئيس البلدية مع الإسرائيلي حرام و لقاء نديم الجميل مشروع النائب (و ربما أكثر – الله يستر) مع داليا رابين حلال؟ هل سئل إبن بشير و صولانج عن هذا اللقاء؟ اللقاء الذي وصفه الشيخ نديم بأنه يوم فريد في حياته لجلوسه مع الإسرائيلية داليا رابين.

هل يحق للدولة اللبنانية أن تحرم أحد مواطنيها من طموحه السياسي؟ ربما كان هذا الطموح هو ما دفع أديب العلم للتعامل مع الإسرائيلي. ربما كان لدى هذا المواطن حلم الوصول إلى رئاسة الجمهورية و إتخذ من الأخوين الجميل مثالاً له و قرر السير على خطاهما.


لذا، و لإحقاق العدالة، يجب على الدولة اللبنانية إما إطلاق سراح العملاء الجدد، و إعطاءهم فرصة تحقيق احلامهم السياسية إسوة بمن سبقهم من العملاء المبجلين ، أو البدء بمحاكمة كافة العملاء - الأموات قبل الأحياء منهم - و عند ذلك فقط يمكن ان يحترم أحدنا الأحكام التي ستصدر عن القضاء اللبناني.

و على سيرة القضاء اللبناني ، لو قام هذا القضاء بدوره فعلاً و حكم على العملاء الأحكام المناسبة بعد التحرير عام 2000 هل كنا رأينا العشرات من العملاء يظهرون (أكثر من البزاق بعد أول شتوة) كل يوم؟؟ 

و قديماً قيل من أمن العقاب، أساء الأدب.

و one eye يقول من آمن بالعفو العام ، إستسهل العمالة.